يحكي الابن أن أبيه القسيس يأمره أن يدع باب الحمام مفتوحا و انه يحب أن يستمني فيتحرج فرآه ذات مرة فأمره أن يستمني بصورة طبيعية فأصبحت أكثر شهوانية عما سبق. كذلك يفعل بأخيه فعملها الشذوذ الجنسي فنرى الأخ راكب فوق أخيه يقبله قبلات شاذة شهوانية ويراهما الأب فيشاركهما ذلك هنا نرى لواط محارم الأب الشاذ وهو يتحسس جسد أنبيه المراهقين الوسيمين وهما يحتضنان بعضهما ثم يركع ويدلك أزبراهما ويمصهما ثم يخلع ملابسه وينيك الأخ أخيه الذي فلقس له ثم ينيك الأب الشاذ طيزه ابنه وتتعالى آهاتهم بقوة ويركب الأخ ظهر أخيه وبزه راشق في طيزه و الأب يبعبص طيز أخيه فيشعل من شهوتهما بقوة
